Khat Diwani Ajhalawani/Amr توقيع الخطاط الكبير #عبدالله_الزهدي رحمه الله في نهاية كتابته على #سبيل_أم_عباس … 53

Amr عَمْرو
هنا #عشق ❤ للقلم ✒ في أحضان #الخط_العربي
#arabic_calligraphy #الخط_الديواني #كوفي_مربع
#makkah #مكة #مكة_المكرمة
توقيع الخطاط الكبير #عبدالله_الزهدي رحمه الله في نهاية كتابته على #سبيل_أم_عباس … 53

[item_vid_embed]

توقيع الخطاط الكبير #عبدالله_الزهدي رحمه الله في نهاية كتابته على #سبيل_أم_عباس
قريبا إن شاء الله أزودكم بجمال فوق الجمال ب #خط_الثلث

نبذة عن الخطاط عبدالله الزهدي رحمه الله “تُعتبر مدينة نَابُلُس من المدن الإسلامية الفلسطينية الخصبة برجالها الذين ذاع صيتهم في شتى المعارف والعلوم والفنون عبر العصور الإسلامية المتعاقبة، ومن هؤلاء الرجالات المبدعين الخطاط القدير عَبّداللهِ بك الزُّهْدُي بن عبدالقادر أفندي النَابُلُسي كاتب الحَرَمين الشَرِيفَيْن، ويتصل نسبه بالصحابي الجليل تميم بن أوس الداري – رضي الله عنه- ( ت 40هـ/660-661م ) الذي أقطعه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مدينة الخليل بفلسطين، ويعتز عَبّداللهِ الزُّهْدُي النَابُلُسي بكتابة هذا النسب فنجده في كتابات المسجد النبوي الشريف، وسبيل أم عباس بالقاهرة، والكثير من اللوحات الخطية التي خطها.
وقد هاجر أجداده من نَابُلُس إلى دمشق الشام، وبعد ذلك هاجر مع والده في سنة 1251هـ/1836م إلى تركيا حيث مدينة كُوتاهية ” Kütahya “ أولاً، ثم انتقل منها إلى عاصمة الخلافة مدينة إسطنبول ” الأستانة، Istanbul “.
وكانت بدايته مع فن الخط بتشجيع من والده عبدالقادر أفندي النَابُلُسي، ثم تتلمذ على يدي كبار الخطاطين في عصره، من أمثال الخطاط راشد أفندي حارس قبر الصحابي أبي أيوب الأنصاري – رضي الله عنه- الذي استشهد عند أسوار القسطنطينية ” إسطنبول “ آنذاك، وكذلك قاضي العسكر الخطاط مصطفى عزت أفندي، حيث تعلم منه خطي الثلث والنسخ، ولما حذق عَبّداللهِ الزُّهْدُي النَابُلُسي هذا الفن عُين مدرساً للرسم والخط في مدرسة جامعة نور عثمانية … الخ.
أما بداية شهرة عَبّداللهِ الزُّهْدُي النَابُلُسي فكانت عندما أراد آنذاك السلطان العثماني عبدالمجيد الأول ( 1255-1277هـ / 1839-1861م ) تعمير وتوسعة المسجد النبوي الشريف عمارة شاملة، فاختاره دون كبار الخطاطين التي كانت تذخر بهم عاصمة الخلافة مدينة إسطنبول على الرغم من صغر سنه، وأمره بالتوجه إلى المدينة المنورة في سنة 1270هـ/1853-1854م لكتابة خطوط المسجد النبوي، وظل عَبّداللهِ الزُّهْدُي يمارس عمله في المدينة حوالي عشر سنوات تقريباً حتى أنجز العمل على أحسن وجه في سنة 1279هـ/1862م، فكتب مجموعة من الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية الشريفة، والأشعار التي قيلت في مدح رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، والخطوط التي كتبها عَبّداللهِ الزُّهْدُي النَابُلُسي لا تزال باقية تدل على براعته في هذا الفن الرفيع، وهي من حيث طولها تبرز لنا أن عَبّداللهِ الزُّهْدُي النَابُلُسي هو صاحب أكبر قدر من كتابات خط الثلث…” منقول

judul artikel ini : توقيع الخطاط الكبير #عبدالله_الزهدي رحمه الله في نهاية كتابته على #سبيل_أم_عباس … ,

di http://instagram.com/p/5Ss0WMsm-H ,

ukuran gambar 1080 , x 1080 ,

di posting pada 2015-07-19 05:14:26 ,

dan di sukai sebanyak 53 kali,

tag : عبدالله_الزهدي ,سبيل_أم_عباس ,خط_الثلث
.

Sumber: http://instagram.com/p/5Ss0WMsm-H

[ad_2]